لا أعْلم بِما ابدأ ولَكنْ ارِيد البُكاء بحرقَه، أرِيد أن افرغ جمِيع طاااقتِي، لا أعْلم لِما أنَا أشعُر وكأنّ جميع العَالم إتّفق ضدّي، ولكن أعْلم أن جمِيع هذِه الشّدائِد ستَرْحل وستهدأ لِدرجه أن يَظُنّ الجَمِيع أنه لَم يحْدُث شئ ولكِن كيْف؟!
كيف أمر بكُل هذا وكأن شئٍ لم يكُن، لا انْسي ما حدث ويحدثْ كأنه ليْلهُ آمس،مازلتُ لا أعْلم بمَا أبدء فقد يصِل الإنسآن اليٰ مرحله لا يستطِيع فيها البوح عما بداخله، عَلِمت اليوم أنه لا تُوجد حُروف مؤثِره إلّا ويكُون خلفَها قلبْ احتَرق وعاش تجربه قآاااسِيه،ومازلت اتعافي بإشياء وحديث لم يعْرفه أحد
ولَكنْ ماذَا افعَل؟!
فأنتظِر هذَا اللّيل الّذي يبْدو لِلبَعْض كَـ سُكُون البَحْرٌ، ويبْدو للبَعْض الآخر كَأنّه معْرَكه. فمَاذا يبْدو لِي؟
يبْدو لي كَأنه فقِيدي الوَحيد الّذي يري الجَانِب المظْلِم فقَطْ،لِذلِك انْتظر قُدومُه دوماً كَي اشْكُو لهُ مَا حَدثْ طِيلَه اليَوم، لِذالِكَ اسْمَيْتَهُ "فَقيدي". لـمريم محمد. تيم الديجور
تعليقات
إرسال تعليق